1964
تأسست اللجنة الأولمبية العربية السعودية، وهي هيئة عليا ذات شخصية اعتبارية مستقلة ترعاها الدولة وتساعدها على تحقيق أهدافها، وهي الهيئة الوحيدة التي تمثل المملكة في المنظمات الأولمبية القارية والدولية.
تأسست اللجنة الأولمبية العربية السعودية، وهي هيئة عليا ذات شخصية اعتبارية مستقلة ترعاها الدولة وتساعدها على تحقيق أهدافها، وهي الهيئة الوحيدة التي تمثل المملكة في المنظمات الأولمبية القارية والدولية.
بعد أن توفر للمملكة خمسة اتحادات وطنية أعضاء بالاتحادات الدولية، وهي: (ألعاب القوى-كرة القدم-الكرة الطائرة-كرة السلة-الدراجات) انضمت إلى عضوية اللجنة الأولمبية الدولية.
كان هناك عشر رؤساء للجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية.
تم الاعتراف بها فتحت إشراف المجلس الأولمبي الآسيوي، وتم احتضان الحركة والقيم الأولمبية من خلال تطوير وتعزيز وحماية الحركة الأولمبية في السعودية بما يتوافق مع الميثاق الأولمبي.
الدكتور صالح بن ناصر، بدأت القصة عندما حضر وفد برئاسة الدكتور صالح بن ناصر (عُرف لاحقاً باسم أول رئيس للجنة الأولمبية السعودية)، الدورة الثانية والستين للجنة الأولمبية الدولية حيث تم التصويت على قبول عضوية اللجنة الأولمبية السعودية بعد ايفائها للمتطلبات اللازمة بوجود اتحادات كرة القدم وكرة السلة والدراجات وألعاب القوى والكرة الطائرة، والتي تُعرف باسم اقدم الاتحادات بالمملكة.
معالي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله أبا الخيل -رحمه الله-، انتخبت الجمعية العمومية للجنة الأولمبية العربية السعودية معالي الشيخ عبد الرحمن بن عبد الله أبا الخيل -رحمه الله- وزير العمل في ذلك الوقت ليكون ثاني رئيس للجنة الأولمبية العربية السعودية بعد الدكتور صالح بن ناصر لدمج الحركة الأولمبية في أسلوب الحياة العمالي السعودي في أواخر الستينيات.
صاحب السمو الملكي الأمير عبدالله الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله-
خلال فترة الأمير عبدالله، تمكّنت اللجنة الأولمبية السعودية من إعداد أول وفد رياضي على الإطلاق للمشاركة في الألعاب الأولمبية الصيفية التي أقيمت في ميونيخ بإرسال 7 رياضيين من الاتحاد السعودي لألعاب القوى.
معالي الشيخ عبدالرحمن بن عبدالله أبا الخيل -رحمه الله- للمرة الثانية، تم إعادة انتخاب الشيخ عبد الرحمن مرة أخرى كرئيس بعد دورة الألعاب الأولمبية الصيفية لمدة عام واحد فقط.
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبد العزيز -رحمه الله-، تم انتخاب صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز آل سعود -رحمه الله- عن عمر يناهز 30 عاما وتولى المنصب. وكان داعمًا للنشاط البدني وأسس اول فريق وطني رسمي لكرة القدم كما كان رئيسًا للاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي، وقبل وفاته تولى منصب رئاسة اللجنة العليا لجائزة الدولة التقديرية في الأدب، والتي تشجع الشباب على الدراسة والبحث في مجال العلوم الرياضية.
تمكن من إنشاء وزارة الشباب والرياضة (تحت مسمى الرئاسة العامة لرعاية الشباب) وتولى رئاستها.
قد تولى قيادة العديد من المنظمات الرياضية داخليًا وخارجيًا، طوال 28 عامًا من مسيرته المهنية، مثل الاتحاد العربي للرياضة (الآن اتحاد اللجان الأولمبية الوطنية العربية) والاتحاد الرياضي للتضامن الإسلامي والاتحاد العربي لكرة القدم واللجنة الدولية للحفاظ على التراث الإسلامي واللجنة الأولمبية السعودية والاتحاد السعودي لكرة القدم والاتحاد الرياضي السعودي لذوي الاحتياجات الخاصة والاتحاد السعودي للفروسية وجمعية بيوت الشباب الوطنية والعديد من المنظمات الأخرى، إضافة إلى كونه أحد أبرز أعضاء اللجنة الأولمبية الدولية. اعتمد الأمير فيصل سلسلة من خطط التنمية الخمسية، والتي من خلالها تم تنفيذ مشاريع البنية التحتية الرياضية الكبيرة التي تضم حوالي 150 ناديًا و13 مجمعًا رياضيًا ضخمًا و21 بيت شباب ومعهد اعداد القادة الرياضي ومستشفى للطب الرياضي وعشرات المرافق الرياضية العامة.
اعترف قادة الحركة الأولمبية بتفرد هذه الشخصية حيث تم ترشيحه للانضمام إلى عضوية اللجنة الأولمبية الدولية، وأصبح عضوًا مؤثرًا يقود مجموعة صغيرة من 12 عضوًا عربيًا من أجل التعزيز والترويج للأهداف الأولمبية في العالم العربي، بالإضافة إلى مساهمته في إنشاء المتحف الأولمبي الدولي في لوزان.
خلال سنوات قيادته، ازداد عدد الشباب الذين يمارسون الرياضة المنظمة بشكل كبير، وتحت إشرافه قدمت المملكة العربية السعودية أول ظهور رسمي لها في دورة الألعاب الأولمبية .
بدأت البلاد تسيطر على الساحة الآسيوية في كرة القدم والعديد من الرياضات الأخرى في أوائل الثمانينيات، ومن أبرز إنجازاته كأس العالم للناشئين، كأس آسيا لكرة القدم (1984-1988-1996)، كأس آسيا لكرة القدم للشباب (1986-1992) وكأس آسيا لكرة القدم للناشئين (1985-1988)،
إضافة إلى تأهل المنتخب السعودي لكرة القدم لدور الـ16 في مشاركته الأولى بكأس العالم. لقد كان الأمير فيصل بن فهد -رحمه الله-، عنصراً أساسياً في إنشاء كأس الملك فهد للقارات لكرة القدم "فيفا"، قبل ان يتم تغيير مسماه إلى بطولة كأس القارات، حيث تم تنظيم أول نسختين في المملكة العربية السعودية
تم تأسيس الاتحاد السعودي لرياضة ذوي الإعاقة برئاسة صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز –رحمه الله-.
صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن فهد بن عبد العزيز
خلال سنوات قيادته، ازداد عدد الشباب الذين يمارسون الرياضة المنظمة بشكل كبير، وتحت إشرافه قدمت المملكة العربية السعودية أول ظهور رسمي لها في دورة الألعاب الأولمبية .
مستوى كرة القدم نال المنتخب السعودي المركز الثاني في بطولة كأس آسيا مرتين، الأولى عام م في بيروت، والثانية عام 2007م في اندونيسيا.
تم تعديل مسمى "الاتحاد السعودي لرياضة ذوي الإعاقة" الى "الاتحاد السعودي لرياضة ذوي احتياجات خاصة".
نالت الفارسة السعودية دلما ملحس للميدالية البرونزية في منافسات قفز الحواجز في دورة الألعاب الأولمبية الأولى للشباب، عطفاً على الإنجازات العديدة في دورات الألعاب الآسيوية.
الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبد العزيز، تم انتخاب الأمير نواف بن فيصل نجل الأمير فيصل بن فهد عن عمر يناهز 33 عامًا بعد استقالة الأمير سلطان.
تم تعيينه كعضو في لجنة العلاقات الدولية التابعة للجنة الأولمبية الدولية. على الرغم من فترة رئاسة سموه القصيرة، إلا أن فترته شهدت أكبر تطور في التواصل مع الشباب سواء كان بشكل مباشر او عبر شبكات التواصل الاجتماعي، حيث أصبح عضوًا نشطًا للغاية وواحدًا من أكثر القادة الرياضيين متابعة على شبكات التواصل الاجتماعي، وبذلك عُد أول قائد رياضي في المنطقة العربية يبادر بمثل هذه المبادرة، وكان يعمل على سد الفجوة بين الشباب والمسؤولين، وشجع موظفيه على أن يحذوا حذوه، ولهذا أطلق عليه لقب "أمير الشباب".
شهدت فترة سموه مشاركة المرأة للمرة الأولى في الدورات الأولمبية عندما سمح لامرأتين بالمنافسة في دورة الألعاب الأولمبية اللاعبتان وجدان شهرخاني في الجودو وسارة عطار في ألعاب القوى، وهي ذات الدورة التي انتزعت فيها المملكة الميدالية الأولمبية الثالثة في تاريخها بنيل منتخب الفروسية والمكون من: الأمير عبدالله بن متعب ورمزي الدهامي وكمال باحمدان وعبدالله الشربتلي للميدالية البرونزية في منافسات قفز الحواجز للفرق. وقد بلغ عدد الاتحادات الرياضية السعودية خلال هذه الفترة 32 اتحاداً رياضياً.
شهدت فترة سموه مشاركة المرأة للمرة الأولى في الدورات الأولمبية عندما سمح لامرأتين بالمنافسة في دورة الألعاب الأولمبية اللاعبتان وجدان شهرخاني في الجودو وسارة عطار في ألعاب القوى، وهي ذات الدورة التي انتزعت فيها المملكة الميدالية الأولمبية الثالثة في تاريخها بنيل منتخب الفروسية والمكون من: الأمير عبدالله بن متعب ورمزي الدهامي وكمال باحمدان وعبدالله الشربتلي للميدالية البرونزية في منافسات قفز الحواجز للفرق. وقد بلغ عدد الاتحادات الرياضية السعودية خلال هذه الفترة 32 اتحاداً رياضياً.
تم اشهار اللجنة البارالمبية السعودية.
صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله بن مساعد بن عبد العزيز، على الرغم من قصر فترة رئاسة صاحب السمو الملكي الأمير عبد الله، إلا انه رسم الخطوط العريضة للرؤساء الذين أتوا بعده، من ضمنها:
معالي الأستاذ محمد بن عبدالملك آل الشيخ
تأهل في فترة معاليه، المنتخب السعودي لكرة القدم إلى مونديال كأس العالم للمرة الخامسة في تاريخه
معالي المستشار تركي بن عبدالمحسن آل الشيخ، بعد الإعلان عن رؤية المملكة 2030، بدأ معالي المستشار تركي آل الشيخ باستراتيجية جديدة ركزت على زيادة المشاركة المجتمعية بالرياضة من أجل المتعة والترفيه. لذلك ازدهر الاتحاد السعودي للرياضة المجتمعية (الرياضة للجميع لاحقاً) والذي كانت ترأسه صاحبة السمو الملكي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان وهي أول امرأة يتم تعيينها في هذا المنصب، حيث أقيمت العديد من الفعاليات الرياضية المجتمعية مثل ماراثون الرياض الدولي، وبطولة المملكة للبلوت، والمهرجان الدولي للرياضات الإلكترونية وغيرها.
على الصعيد المحلي، كان أحد أولى قرارات معالي المستشار تركي آل الشيخ خلال هذه الفترة هو عقد اتفاقية مع شركة الاتصالات السعودية والاتحاد السعودي لكرة القدم لأغراض الرعاية والتسويق بميزانية قدرها 660 مليون ريال سعودي، وهي أكبر صفقة في رعاية الاتحاد السعودي لكرة القدم.
شهدت فترة تركي آل الشيخ دخول المرأة للملاعب كمتفرج ضمن الجمهور، تم إيلاء اهتمام خاص لدعم المدربين الوطنيين وتحسين القاعدة الشعبية للرياضة في جميع أنحاء المملكة. وإنشاء 32 اتحادًا رياضيًا جديدًا بالمملكة، ليصبح عدد الاتحادات السعودية 64 اتحاد.
على الصعيد العربي، استطاع معالي تركي آل الشيخ رفع الحظر عن اللجنة الأولمبية الكويتية، والملاعب الرياضية العراقية، ودعم الاتحاد الرياضي الفلسطيني بمليون دولار.
محليًا، استضافت المملكة العربية السعودية خلال فترة رئاسته كأس السوبر الإيطالي بين ميلان ويوفنتوس، وكأس محمد علي كلاي للملاكمة، وكأس الملك سلمان للشطرنج. ونظرًا للتحول الهائل في الرياضة، تم إدراك العمل الذي حققته الأولمبية السعودية، مما شجع اللجنة الأولمبية الدولية، على منح ثلاث عضويات جديدة للمملكة العربية السعودية في اللجنة الأولمبية الدولية على النحو التالي: تعيين الأمير عبدالعزيز بن تركي الفيصل في لجنة التسويق باللجنة الأولمبية الدولية، وتعيين الأميرة ريما بنت بندر آل سعود في لجنة المرأة والرياضة باللجنة الأولمبية الدولية، والأمير فهد بن جلوي في لجنة الشؤون العامة والتنمية الاجتماعية باللجنة الأولمبية الدولية.
حسم لاعب الكاراتيه محمد عسيري للمملكة العربية السعودية الميدالية الذهبية في أولمبياد الشباب في بوينس آيرس عن فئة وزن 61 كجم.
صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل، صاحب السمو الملكي الأمير عبد العزيز بن تركي الفيصل هو رياضي وسائق رالي شغوف عن ظهر قلب، أصبح رئيسًا للجنة الاولمبية السعودية في سن مبكر، وذلك ليعكس رؤية السعودية 2030 التي تسعى إلى تشجيع الرياضة وزيادة نسبة المشاركة من 13٪ إلى 40٪ من الشباب والمجتمع.
وفي فترة سموه، تحقق للمملكة العديد من الإنجازات الرياضية، ابرزها، الفوز باستضافة دورة الألعاب الآسيوية 2034م، ودورة الألعاب العالمية للفنون القتالية 2023م، ودورة الألعاب الآسيوية للصالات والفنون القتالية 2025م.
في فترة رئاسته شهدت المملكة العربية السعودية حركة تاريخية عندما أصبح الأمير عبد العزيز أول وزير للرياضة بعد تحويل الهيئة العامة للرياضة إلى وزارة للرياضة.
وفي فترة سموه تلقى حوالي 170 ناديًا رياضيًا دعمًا ماليًا يبلغ 2.5 مليار ريال، بما في ذلك رصد مبلغ مخصص للرياضات الأخرى غير كرة القدم، لتمهيد الطريق أمام جميع الرياضيين لممارسة الرياضة التي يفضلونها دون مواجهة أي عقبات.
تحقيق المملكة للميدالية الأولمبية الرابعة في تاريخها عبر اللاعب طارق حامدي في مسابقة الكاراتيه في أولمبياد.
وأصدر سموه قراراً بدمج اللجنة الأولمبية العربية السعودية، باللجنة البارالمبية السعودية، لتصبحان كيان واحد باسم: اللجنة الأولمبية والبارالمبية السعودية، وارتفع عدد الاتحادات واللجان والروابط الرياضية خلال فترة رئاسته إلى 97 اتحاد ولجنة ورابطة رياضية.
كما شهدت فترة سموه، إطلاق استراتيجية دعم الاتحادات الرياضية وبرنامج تطوير رياضيي النخبة بمبلغ قُدر بمليارين و 600 مليون ريال سعودي.
بصاحب السمو الملكي الأمير خالد الفيصل بن عبدالعزيز آل سعود
صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن فهد بن عبدالعزيز
الأستاذ عثمان بن محمد السعد
الأستاذ سليمان بن عبدالرحمن الجبهان
الدكتور راشد بن حمد الحريول
الأستاذ محمد بن حسن المسحل
الأستاذ عبدالله بن إبراهيم المصيليخ
صاحب السمو الملكي الأمير عبدالحكيم بن مساعد بن عبدالعزيز
صاحب السمو الأمير فهد بن جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد
الأستاذ عبدالعزيز بن محمد باعشن