طوكيو 2020
سجل أولمبياد طوكيو أكبر مشاركة للمملكة في تاريخ دورات الألعاب الأولمبية، من حيث عدد الرياضات والذي بلغ عددها تسع ألعاب شاركت فيها المملكة..
بالإضافة إلى ذلك، سيبقى الأولمبياد الياباني، خالداً في ذاكرة السعوديين، لأعوام طويلة، وذلك بعدما أحرز لاعب المنتخب السعودي للكاراتيه طارق حامدي، الميدالية الفضية لوزن 75 كجم..
وضمت قائمة المملكة في الأولمبياد كل من:
الرماية:
سعيد المطيري.
الجودو:
سليمان حماد.
تهاني القحطاني.
كرة الطاولة:
علي الخضراوي.
السباحة:
يوسف بوعريش.
التجديف:
حسين علي رضا.
الكاراتيه:
طارق حامدي.
رفع الاثقال:
محمود آل حميد.
سراج آل سليم.
الألعاب القوى:
مازن الياسين.
ياسمين الدباغ.
كرة القدم:
- امين بخاري
- محمد الربيعي
- ايمن الخليف
- ايمن يحيى
- حمد التحيفان
- خالد الغنام
- خلفية الدوسري
- زيد البواردي
- سالم الدوسري
- سامي النجعي
- سعود عبدالحميد
- سلمان الفرج
- عبدالاله العمري
- عبدالباسط هندي
- عبدالرحمن غريب
- عبدالله الحمدان
- عبدالله ترمين
- علي الحسن
- فراس البريكان
- مختار علي
- ناصر العمران
- ياسر الشهراني
- تركي العمار
وسط إجراءات احترازية وقائية مشددة، نجحت اليابان، في استضافة النسخة الثانية في تاريخها لدورات الألعاب الأولمبية، وهي التي فازت بحق استضافتها عام 2013م بعد تفوقها بفارق كبير في العملية الانتخابية على إسطنبول ومدريد.
وكان من المقرر ان تستضيف اليابان الدورة في العام 2020، إلا أن جائحة “كوفيد 19” وضعت بصمتها على الدورات الأولمبية، ليتم تأجيلها حتى عام 2021م، مع بقاء اسم الدورة كما هو مقرر سابقاً “طوكيو 2020”.. بالإضافة لتكبد اليابان خسائر مالية كبيرة، نتيجة عدم السماح بالدخول الجماهيري الكامل للمنافسات.
أبرز الأحداث الرياضية في هذه الدورة، المنافسة القوية والحاميّة جداً بين الرياضيين الأمريكيين والصينين، حيث كانت الصين متقدمة في جدول الترتيب العام للميداليات حتى الرمق الأخير من منافسات الدورة، لتعود أمريكا للسيطرة مرة أخرى على جدول الترتيب العام برصيد 39 ذهبية، مقابل 38 ذهبية للصين، و 27 ذهبية لليابان التي حلت بالمركز الثالث.
ومن 206 دولة شاركت في افتتاح ومنافسات الأولمبياد، إلى 60 دولة فقط شاركت في حفل الختام، كون لوائح وأنظمة مكافحة فيروس “كورونا”، ألزمت الرياضيين بمغادرة اليابان بعد 48 ساعة من انتهاء المنافسات الخاصة بهم.